بحضور لفيف من الجالية الفلسطينية والسورية والمصرية، نظمت حملة "ثقافة
للحياة" بمقرها بالقاهرة أمسية ثقافية حول يوم الأرض الفلسطيني بحضور
المفكر الفلسطيني مازن النجار، وعدد من الأدباء والشعراء الشباب من مصر
وفلسطين وسوريا، تضمنت الفاعليات إحياء الذكرى الأولى لرحيل الكاتب أحمد
خالد توفيق، أدار الأمسية باسم الجنوبي (مدير حملة ثقافة للحياة).
وفي كلمته بالأمسية قال مازن النجار: إن الحدود بين الدول العربية تحولت من منظمة للسيادة الوطنية إلى معازل ثقافية وهو الأمر الذي يجب ألا يكون موجودا في الوطن العربي بحكم الهوية المشتركة والمصير الواحد.
وأشار النجار إلى خطورة إقرار ترامب بالسيطرة الإسرائيلية على القدس والإعتراف بالجولان كأرض إسرائيلية في أن هذا الإقرار لن يقف عن هذا الحد، وأكد أهمية وجود رد فعل عربي ودولي رادع في استخدام الأرض العربية ككرت سياسي بين الأحزاب الأمريكية.
وأكد باسم الجنوبي، مدير حملة ثقافة للحياة، في افتتاحه للأمسية أن القضية الفلسطينية ما زالت هي القضية الأهم عربيًا ويجب الحفاظ على العناية بها حاليا ثقافياَ بشكل أكبر وأكثر بسبب كثرة الدعاية الإسرائيلية مؤخرا، وأكد الجنوبي على دور النخبة المثقفة في التعريف بالقضية الفلسطينية خاصة بعد دعم أمريكا الصريح ليد إسرائيل على القدس والجولان، وأشار الجنوبي إلى قوة وصراحة الراحل أحمد خالد توفيق في كتاباته حول القضية الفلسطينية وأهمية التضامن الحقيقي معها، والتحذير من خطورة التطبيع.
واختتمت الأمسية التي حضرتها الفنانة الفلسطينية ابتهال محمد، بإلقاء عدد من القصائد الجديدة من الشعراء زكي خلفه، أحمد الديب (مصر)، عماد الحزاني عدنان النجار (سوريا).
وفي كلمته بالأمسية قال مازن النجار: إن الحدود بين الدول العربية تحولت من منظمة للسيادة الوطنية إلى معازل ثقافية وهو الأمر الذي يجب ألا يكون موجودا في الوطن العربي بحكم الهوية المشتركة والمصير الواحد.
وأشار النجار إلى خطورة إقرار ترامب بالسيطرة الإسرائيلية على القدس والإعتراف بالجولان كأرض إسرائيلية في أن هذا الإقرار لن يقف عن هذا الحد، وأكد أهمية وجود رد فعل عربي ودولي رادع في استخدام الأرض العربية ككرت سياسي بين الأحزاب الأمريكية.
وأكد باسم الجنوبي، مدير حملة ثقافة للحياة، في افتتاحه للأمسية أن القضية الفلسطينية ما زالت هي القضية الأهم عربيًا ويجب الحفاظ على العناية بها حاليا ثقافياَ بشكل أكبر وأكثر بسبب كثرة الدعاية الإسرائيلية مؤخرا، وأكد الجنوبي على دور النخبة المثقفة في التعريف بالقضية الفلسطينية خاصة بعد دعم أمريكا الصريح ليد إسرائيل على القدس والجولان، وأشار الجنوبي إلى قوة وصراحة الراحل أحمد خالد توفيق في كتاباته حول القضية الفلسطينية وأهمية التضامن الحقيقي معها، والتحذير من خطورة التطبيع.
واختتمت الأمسية التي حضرتها الفنانة الفلسطينية ابتهال محمد، بإلقاء عدد من القصائد الجديدة من الشعراء زكي خلفه، أحمد الديب (مصر)، عماد الحزاني عدنان النجار (سوريا).